الاثنين، 2 يناير 2012



[ 1 ] ... طرق الباب فأجابته من خلف الباب : من الطارق ! ... سمع صوتها و مضى فهذا كل ما يريده - " رومانسية ووفــاء "

 















[ 2 ] كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم . وفي النهاية هجرهم واليوم بعد أن أقعده
المرض ... أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى " وبالوالدين إحسانا " " سوء تربية "













[ 3 ] - عندما كانت صغيرة ، أرسلوِها للخباز فجراً ناداها : ادخلي لتريني وأنا أعجن ومن يومها ورائحة الخبز الطازج تثير فيها الغثيان -!!!! " خِسَّـة "


















[ 4 ] - ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن ! لكنه مات بحادث سيارة . ، " قـــدر "















[ 5 ] قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . قال : لم؟ رد : وأصبحت سنتين . فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو مزاج القاضي - " ظلـــم "















[ 6 ] ركب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا - لابنته بربع مليون ، بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا : ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه - " لا إنسانية "













[ 7 ] - رآه فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة . ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال : مالذي أتى به إلى هنا . كم أكره رؤية هذا الرجل . " نفـاق "
















[ 8 ] - توِسدت دمعتها ونامت، التحفت أحزانها المتشابكة ولملمت أطراف صورة محطمة فلم يحترمها يوماً ! فقط لأنها امرأة وهو ذكر يحمل جينات التفوق - " دنـاءة "


















[ 9 ] - وجدت أحمر شفاهها مكسوراً - استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها التي وجدت يديهآ ملطخة به ، خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ، وكتب بجانبه : أحبك ماما - " براءة"












[ 10 ] - كان يصرخ في وجه ابنه ويطالبه بالسكوت . ، ليستكمل قراءة كتاب بعنوان [ كيف تمتلك قلب ابنك ] " تناقض "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق